إن مجلة صوت الكرازة بالإنجيل هي مورد روحي وثقافي لي ولزوجتي ولقراء صحيفة التلغراف الأسترالية. فإنني أحياناً آخذ منها بعض المقالات والأفكار وأدمجها مع مقالاتي. إنني محرر الشؤون الأسترالية لصحيفة التلغراف.                                                        هـ ت  — أستراليا

+ المجلة رائعة والكتَّاب مباركين. أصلي كي يبارككم الرب أكثر فأكثر.              ف س - أستراليا
+ أشكركم كثيراً على إرسال هذه المجلة القيّمة. إليكم بعض المعلومات عني: متزوج ولي 3 أولاد. عمري 57 سنة. تركت لبنان منذ 8 سنوات بسبب الأوضاع الأمنية. أنا مؤمن منذ عام 1994 وعائلتي كذلك. أقوم بخدمة الرب في الكنيسة، أقود الاجتماعات وأشارك إخوتي أحياناً بكلمة الله. أريدكم أن تعلموا أن مجلتكم هذه تساعدني كثيراً من خلال مواضيعها الهامة على إيصال كلمة الله إلى إخوتي المؤمنين وغير المؤمنين. أذكركم دائماً في صلواتي وأذكر خدمتكم القيّمة من خلال هذه المجلة دائماً وأعمال أخرى تقومون بها.        ش ا - الشرق الأوسط
+ أكتب إليكم من السجن طالباً منكم أن ترسلوا لي أعداد مجلتكم وكذلك الكتاب المقدس. أنا معجب جداً بمجلتكم الموقّرة والتي حصلت عليها من بعض الأصدقاء الأعزاء والمؤمنين بربنا يسوع المسيح، وأقدّم شكري وتقديري لهم على إدخال الفرحة إلى قلبي، عندما أقرأ مجلتكم. فلولا خدمة هؤلاء الأعزاء لما تعرّفت على هذه المجلة ولا تعرّفت عليكم كأعزاء. ولكن بالدرجة الأولى أقدّم شكري إلى الروح القدس الذي يقودنا، ويعلّمنا، ويمنحنا القوة، لأننا بدونه لا نستطيع أن نفعل شيئاً.                               س ل - بنسلفانيا
+ إخوتي الأحباء، أصلي وأطلب من رب المجد أن يعطيكم القوة والفطنة للمثابرة والعمل الدؤوب على نشر كلمة الحق من خلال مجلتكم التي تصدر شهرياً وترسلونها إلى الكثيرين ليخرجوا من الظلمات ويستنيروا بنور المسيح - نور العالم - ويعرفوا الحق من الباطل والمصير الأبدي. وأخص أيضاً الفضائيات والانترنت  التي تذيع الأخبار السارة والمفرحة عبر الأثير وتصل إلى كل بيت في العالم، لتنير عقولهم وأذهانهم من كافة الطوائف لأنهم لم يسمعوا قبلاً عن السيد المسيح وعن أعماله. وختاماً أيها الإخوة، أهديكم سلامي وحبي وتقديري لكم مع تضرعاتي مبتهلاً لملك الملوك أن يحفظ قلوبكم وأفكاركم مع عائلاتكم مانحاً إياكم ثوب الصحة والعافية والنعم الإلهية.                                                ش ب - أوريغون